والجَميلُ بِها إنّها لَطيفةٌ مَعَ الجَميع ،
لا تَظنُ ظَنَ السُوء بالآخـرين ،
تَمدُّ يَد المَحبَّة بكُلّ حَالالتها ،
لهَا خُلقٌ رَفيع وحَضورٌ بَهيّ وأسلوبٌ مُريح ،
وهذهِ دَلائِلٌ كبيرة علىٰ أنها سَتلقى رَغدًا ومَسرَّات
سَتكون أفضلَ مِن أي وَقتٍ مَضى ،
ويأتيها النَعيم مِن كُلّ مكان ولو بعد حين
>>Click here to continue<<