قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم﴾.
ولا أخطر من الزهد البارد على صاحبه في مثل هذا المعنى، وكم من جهات كانت تتوق إلى أصحاب رايات يملكون كل شيء، وهي ثغورهم على وجه الخصوص، ثم تأخروا عنها فتعطلت تلك الفروض الكفائية وأثم الجميع.
[ فصول من الحياة، ص٢٨٠، @Malfala7i ]
>>Click here to continue<<