منذُ أن تعمّقت في فهم الحياة والناس وأنا لا أُصحّح لأحد سوء ظنّه بي، إن كان ذكيّاً فسوف يَفهمُني كما يجب، وإن كان عادلاً سينصفني، وإن كان غبياً فلا طاقة لي به، وإن كان مُختلاً فَـ عن مثله رُفِعَ القلم، وإن كان يكرهني فليحترق بسوء ظنه.
>>Click here to continue<<