TG Telegram Group & Channel
نـبــ♡ــض الـكـلـمــ✍ـات | United States America (US)
Create: Update:

(ودخل جنته وهو ظالم لنفسه)

‏نقرأ هذه الآية في سورة الكهف
‏َونقول.. من هذا الشخص الذي
‏لم نقابله ولم نراه ودخل جنته
‏وأفسدها

‏تعال معي لنتعرف على ذلك الذي
‏دخل جنته وأفسدها... من البداية

‏إيلاف النعم...

‏نطمح في الحصول على نعمة حتى
‏نحصل عليها ونفوز بها ونفرح عليها
‏ثم يتناقص ذلك الشعور حتى نفقد
‏لذة ذلك الشعور وكأن تلك النعمة
‏لم تعد موجودة معنا وكأننا لم نسعى
‏للحصول عليها ولم نقاتل من أجلها
‏يوما

‏فقدت لذة الاستمتاع بتواجدها حتى
‏أصبحت وكأنها غير موجودة

‏هناك شعور في الداخل فُقد ولم
‏يعد موجود

‏هناك شعور في الداخل يقول أن
‏تواجد هذه النعمة من المسلمات
‏ولا يمكن لها الغياب وليس هناك
‏مايستدعي الإحتفال بوجودها معنا
‏ولا يجب أن نهتم

‏﴿ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا۝وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا﴾

‏وهي ليست نعمة واحدة بل آلاف
‏النعم التي نسينا تواجدها معنا وكأنها
‏غير موجودة.. ومن المسلمات بقاءها
‏ويجب البحث على الحلقة التالية
‏في سلسلة النعم التي علينا أن نألف
‏وجودها ونجعلها في منسياتنا الكثيرة

‏لذا. استشعار وجود النعم من أعظم
‏النعم

‏﴿وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين﴾

‏اشكر الموجود يأتيك المفقود

‏شكر النعم يبقيها ويزيدها

‏(لئن شكرتم لأزيدنكم)

‏وكفرها وعدم الإحساس بوجودها
‏يزيلها ويفسد جنة وجودها

‏هل عرفت هذا الشخص

‏هل قابلته يوما..

‏أم تشعر أن هذه الآية تتكلم عن
‏شخص بعيد كل البعد مكانيا
‏وزمانيا عن مكان تواجدنا

‏شخص لا نعرفه... مجهول في
‏زمان ومكان آخر..

‏كل واحد فينا يعيش جنة من النعم
‏التي تحيط بنا... ونحتاج شكرها
‏لتبقى ثم تزداد

‏وكان وعد ربي حقا..

(ودخل جنته وهو ظالم لنفسه)

‏نقرأ هذه الآية في سورة الكهف
‏َونقول.. من هذا الشخص الذي
‏لم نقابله ولم نراه ودخل جنته
‏وأفسدها

‏تعال معي لنتعرف على ذلك الذي
‏دخل جنته وأفسدها... من البداية

‏إيلاف النعم...

‏نطمح في الحصول على نعمة حتى
‏نحصل عليها ونفوز بها ونفرح عليها
‏ثم يتناقص ذلك الشعور حتى نفقد
‏لذة ذلك الشعور وكأن تلك النعمة
‏لم تعد موجودة معنا وكأننا لم نسعى
‏للحصول عليها ولم نقاتل من أجلها
‏يوما

‏فقدت لذة الاستمتاع بتواجدها حتى
‏أصبحت وكأنها غير موجودة

‏هناك شعور في الداخل فُقد ولم
‏يعد موجود

‏هناك شعور في الداخل يقول أن
‏تواجد هذه النعمة من المسلمات
‏ولا يمكن لها الغياب وليس هناك
‏مايستدعي الإحتفال بوجودها معنا
‏ولا يجب أن نهتم

‏﴿ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا۝وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا﴾

‏وهي ليست نعمة واحدة بل آلاف
‏النعم التي نسينا تواجدها معنا وكأنها
‏غير موجودة.. ومن المسلمات بقاءها
‏ويجب البحث على الحلقة التالية
‏في سلسلة النعم التي علينا أن نألف
‏وجودها ونجعلها في منسياتنا الكثيرة

‏لذا. استشعار وجود النعم من أعظم
‏النعم

‏﴿وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين﴾

‏اشكر الموجود يأتيك المفقود

‏شكر النعم يبقيها ويزيدها

‏(لئن شكرتم لأزيدنكم)

‏وكفرها وعدم الإحساس بوجودها
‏يزيلها ويفسد جنة وجودها

‏هل عرفت هذا الشخص

‏هل قابلته يوما..

‏أم تشعر أن هذه الآية تتكلم عن
‏شخص بعيد كل البعد مكانيا
‏وزمانيا عن مكان تواجدنا

‏شخص لا نعرفه... مجهول في
‏زمان ومكان آخر..

‏كل واحد فينا يعيش جنة من النعم
‏التي تحيط بنا... ونحتاج شكرها
‏لتبقى ثم تزداد

‏وكان وعد ربي حقا..


>>Click here to continue<<

نـبــ♡ــض الـكـلـمــ✍ـات




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)