مؤسف جداً أن تمر هكذا سنين عمرنا وحجاب الغيبة يحجب بيننا وبين إمامنا عجل الله فرجه، مرت عشرات السنين من عمرنا، ولا زلنا لم نرى نور وجهه، لم نسمع صوته، لم نتشرف بالحضور بين يديه، لم نصلي يوماً خلفه، لم ولم ولم…! والى متى!! ؟
لا نعلم، بل المصيبة إننا لا يهمنا ذلك ولا نكترث له، وكأنه أمر طبيعي لا مشكلة فيه.
>>Click here to continue<<