TG Telegram Group Link
Channel: محمد المياسي
Back to Bottom
ما سر تعدد الأسماء النبوية ؟؟
ما دلالاتها ؟؟
ما الذي يحمله الاسم النبوي من الأسرار ؟؟
ما ثمرات معرفة الأسماء النبوية ؟
ما سلطان الأسماء النبوية في الحياة ؟


دورة : الأسماء النبوية و سلطانها في الوُجود


محمد المياسي


السبت 2 مارس 2024
8 م بتوقيت مكة

للإشتراك 0096895408755
١- كيف أعيش مع الاسم النبوي ؟

٢- منهجية الأسماء النبوية .

٣- التطبيق العملي لسبعة أسماء نبوية شريفة .


دورة : الأسماء النبوية و سلطانها في الوُجود


محمد المياسي


السبت 2 مارس 2024
8 م بتوقيت مكة

للإشتراك 0096895408755
الظهور و التجليات النبوية في الحياة اليومية ..

يقول سُبحانه ( أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَ )

و يقول ( أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَىٰ وَفُرَادَىٰ ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ۚ مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ ۚ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ )

دورة " الأسماء النبوية " و سُلطانُها في الوُجود

محمد المياسي

السيت 2 مارس 8 م بتوقيت مكة المكرمة..


للإشتراك فيها :
0096895408755

صلي على الحبيب
ورد النُصرة لأهل فلسطين اليوم ..

١٢٠ مرة من صلاة الفاتح .
ما هي الأسماء النبوية المُتجلية فيَّ ؟؟

و ما اسمي عند سيدنا النبي صلى الله عليه و سلم ؟



دورة : الأسماء النبوية
و سُلطانُها في الوُجود

محمد المياسي

الخميس 7. مارس 8 م بتوقيت مكة المكرمة

للتسجيل في الدورة :
0096895408755
الآن
ورد النُصرة لأهلنا في فلسطين اليوم :

الفاتحة ٧ مرات
صلاة الفاتح ١٠٠ مرة
كثرةُ الذِكر كَمِفتاحٍ لِلصِّديقية ..


الصديقية هو أعلى مقام ينالُهُ من هم دون الأنبياء عليهم السلام من العِبادِ و هي على درجات و مراتب ..

يقول سيدي النبي ﷺ واصفا طريقها المُختصَر : " وما يزالُ الرَّجلُ يصدقُ ،ويتحرَّى الصِّدقَ حتَّى يُكتبَ عندَ اللهِ صدِّيقًا "
و يقول في موضِعٍ آخر : "إذا قلتَ : سبحان اللهِ ؛ قال اللهُ : صدقتَ ، وإذا قلتَ : الحمدُ لله ؛ قال اللهُ : صدَقْتَ ، وإذا قلتَ : لا إلهَ إلا اللهُ ؛ قال اللهُ : صدَقْت ، وإذا قلتَ : اللهُ أكبرُ ؛ قال اللهُ : صدقْت "

فأعظمُ من يَشهَدُ لك بِالصِدق هُو الله ، و كُل كلمة حقٍ تقولها يقول لك رب العزة بعدها " صدقت " فترفعُك درجةً في الصِّدق " و لا يزال الرَّجُل يصدُق و يتحرى الصِّدق " أي يُداوِمُ على قول الصِدق
حتى يتوجهُ اللهُ و يُرقِّيهِ لمقام الصديقين عندهُ ، و يُدخِلهُ ديوانَ المُقَرَّبين .
كثافة الفرح في رمضان ..

تفرحُ الأمة بقدوم الشهرِ الكريم ، بنفحاته و أسراره و أنواره و مُضاعفة الأجور و تصفيد الشياطين و بالتلاوة و التراويح و بالاجتماعِ على الصيام و تغيير عادة النفس ، و لكونِ الفرح سببه تعظيم شعيرة من شعائر الله و تعظيم الزمان الذي عظمه الله ؛ فقد فتح الله للفرحِ أبواباً و مداخِل عديدة يتضاعفُ من خلالها و يكبُر .

١- الإمساك و الترك و الانتهاء توبة ( إِن يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ ) و يقول سيدي" إنك لن تدع شيئا لله عز و جل إلا بدلك الله به ما هو خير لك منه " و يقول أيضاً :" تُوبُوا إلى اللهِ، فإنِّي أَتُوبُ في اليَومِ إلَيْهِ مِئَةَ مَرَّةٍ. "
و توبة العبد هي سببُ فرحِ الرب جل و علا " لَلَّهُ أفْرَحُ بتَوْبَةِ عَبْدِهِ …. " ؛ فإذا فرح الله بك قبلك و رضي عنك و أفرحك.

٢- " للصَّائمِ فرحتانِ : فرحةٌ حينَ يفطرُ ، وفرحةٌ حينَ يَلقى ربَّهُ " ففرحةٌ عاجِلة ، و فرحةٌ آجلة ، فالموعود عظيم " كلُّ عمَلِ ابنِ آدمَ له إلا الصيامَ فهو لِي وأنا أجزِي بِهِ "

٣- كَلِماتٌ من هدي سيدي ﷺ تُبدِلُ الهم و الحُزن فرحا : "اللَّهمَّ إنِّي عبدُك ابنُ عبدِكَ ابنُ أمَتكَ ناصيَتي بيدِكَ ماضٍ فيَّ حكمُكَ عدْلٌ فيَّ قضاؤُكَ أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هو لك سمَّيتَ به نفسكَ أو أنزلتَهُ في كتابِكَ أو علَّمتَهُ أحدًا من خلقِكَ أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندِكَ أن تجعلَ القرآنَ العظيمَ ربيعَ قلبي ونورَ صدْري وجلاءَ حزني وذهابَ همِّي وغمِّي إلَّا أذهب اللهُ همَّهُ وأبدلَهُ مكانَهُ فرحًا "

٤-( قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (58) فمن شهد الفضل و الرحمة بعين البصيرة أدرك تواليهما و عدم انقطاعهما؛ و الأمرُ في رمضان أولى لأنهُ موسِمُ نفحاتٍ و بركة.

٥- فرحةُ بذِكرى نَصرِ بدر ، و فرحةٌ بقيامِ العَشر و إصابة ليلة القدر بتوفيق الله و فضله .

٦-فرحة القادِر بتأدية زكاة الفطر و فرحة الفقير باستقبالها و كفايته الهم في عيده .

٧- فرحة بيوم العيد ؛ يوم الفرح و الابتهاج بتمام النعمة و كمال العدة .

في الختام أذكِّرُ بأن "أحب الأعمالِ إلى الله سرور تدخلُهُ إلى مُسلِم " فابدأ بنفسك فدائرة المقربين ، فالدوائر التي تليها .
الليلة ؛ دخول بالنور على شهر الفيوضات .

للإشتراك :
0096895408755
أهلُ تلقّي النِّذارة ..

الإنذارُ فِعلٌ إلهيٌ و دورٌ و اسمٌ نبوي ( إن أنت إلا نذير )

و هي : أن يُحذَّرَ المؤمن من شر قادِم أو من عاقبة سوء لأعمالٍ مُعينة ، أو من أهلِ سوءِ و نواياهم الخبيثة .

و العجيبُ أنه لا يَتَلقى النذارة و يستجيبُ لها إلا أهلُ الإيمان :
( لِّيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ (70)
( إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ ۘ )
فأثبتَ اللهُ لهُ حياةَ القلب ، و أثبت لهم السمع و كذلك الاستجابة له

بل و تجلت صفاتٌ حميدةٌ أُخر فيمن يستجيبُ للإنذارِ النبوي ؛
( إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَٰنَ بِالْغَيْبِ ۖ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ (11)
فهو من اهل الاتباع و من أهل الخشية و هو من أهل تلقي البُشرى عن الله ..

فسُبحان من جعل الاستجابة للنذارة سبباً في تلقي البشارة ..
صلوا على البشير النذير
HTML Embed Code:
2024/04/27 06:16:34
Back to Top