TG Telegram Group & Channel
مقالات الداعية ماجد السلفي✍ | United States America (US)
Create: Update:

- التأنيب لمجاهدي فلسطين من استعانتهم ـإن صحت الاستعانةـ بإيران ضد يهود غاصبين لا يتوافق مع ما قرره الفقهاء والعلماء أنه يجوز استعانة المسلم بكافر ضد كافر فكيف باستعانة بمن يدعي الإسلام ! على شر من خلق الله!! وقد استعانت المملكة بأمريكا ضد نظام إيران وبعده ضد صدام ومررت تلك الاستعانة فقهياً ولم يحدث فيها الضجة التي حصلت اليوم مع وضوح الفرق وحساسية المقارنة، والاستعانة بإيران كانت قبل هذه المعركة وعلى قول قيادات حماس أنهم اضطروا لذلك حين أغلق الكل بابه لنصرة المقاومين بسبب التعاكسات السياسية والمماحكات الحزبية، ثم إن صح وأنهم استعانوا بإيران فالواقع يحكي أنهم لم ولن ينصروهم بصدق فالخيانة تاريخ أسود للرافضة والظاهر أن قيادات حماس يشعرون بذلك ولذلك تم التخطيط لطوفان الأقصى والهجوم بدون علم الشيعة وهذا ما جعلهم بعد الطوفان يتثاقلون عن الرد الواضح! وشكرهم المجمل والموهم لبعض من شارك بحركات بهلوانية لا يستحقون كل هذا اللوم عليه فتلك مقتضيات السياسة ! فلو دعمتهم روسيا الملحدة لقلنا كلنا شكراً روسيا وما كنا بذلك مخطئين! ولا كانوا مخطئين في شكرها! ...
- الحديث عن إيران الرافضية يبقى كما هو والنقد لانتماء حماس يبقى كما هو ومسائل الجهاد تبقى كما هي لكن أن نباغت إخوة لنا لا يخلو دار ولا قلب من غصة وألم ومأتم بجلافة التأنيب وبجاحة المحاسبة والتحقيق غاية في الذنب والخذلان وطعنة في مقتل فهلا شعرنا بشعورهم وقرأنا السطور بعيون الإنصاف والوعي والكياسة ! ويكفيهم رصاصات العدو فلا نعزز تلك الرصاصات برصاصات الحبيب الموجعة :
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة .... على النفس من وقع الحسام المهند
- من مات من القصف كان سيموت غداً بالرصاص الحي والقهر ومن هجر اليوم كان ينتظره تهجير بطئ بتمدد المستوطن المحتل !! ومن نبكي على دمائهم ممن مات بالجملة ما ذا كنا سنملك لحقن دمائهم وهم يموتون تجزئة !! هو العجز وفراغ الموقف على أية حال :
أقلوا عليهم لا أبا لأبيكمو من اللوم او سدوا المكان الذي سدوا
- ومن مات مات شهيدا ومن بقي عاش عزيزاً حميداً ! وهل نريد نصراً بلا تضحية وهل كتب الله تمكينا بلا استضعاف وشدة عبر التاريخ بلا ضريبة وفداء؟! وهل نسينا قول ربنا (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون)
لمتابعة جديد الكاتب مجتمع واتساب

- التأنيب لمجاهدي فلسطين من استعانتهم ـإن صحت الاستعانةـ بإيران ضد يهود غاصبين لا يتوافق مع ما قرره الفقهاء والعلماء أنه يجوز استعانة المسلم بكافر ضد كافر فكيف باستعانة بمن يدعي الإسلام ! على شر من خلق الله!! وقد استعانت المملكة بأمريكا ضد نظام إيران وبعده ضد صدام ومررت تلك الاستعانة فقهياً ولم يحدث فيها الضجة التي حصلت اليوم مع وضوح الفرق وحساسية المقارنة، والاستعانة بإيران كانت قبل هذه المعركة وعلى قول قيادات حماس أنهم اضطروا لذلك حين أغلق الكل بابه لنصرة المقاومين بسبب التعاكسات السياسية والمماحكات الحزبية، ثم إن صح وأنهم استعانوا بإيران فالواقع يحكي أنهم لم ولن ينصروهم بصدق فالخيانة تاريخ أسود للرافضة والظاهر أن قيادات حماس يشعرون بذلك ولذلك تم التخطيط لطوفان الأقصى والهجوم بدون علم الشيعة وهذا ما جعلهم بعد الطوفان يتثاقلون عن الرد الواضح! وشكرهم المجمل والموهم لبعض من شارك بحركات بهلوانية لا يستحقون كل هذا اللوم عليه فتلك مقتضيات السياسة ! فلو دعمتهم روسيا الملحدة لقلنا كلنا شكراً روسيا وما كنا بذلك مخطئين! ولا كانوا مخطئين في شكرها! ...
- الحديث عن إيران الرافضية يبقى كما هو والنقد لانتماء حماس يبقى كما هو ومسائل الجهاد تبقى كما هي لكن أن نباغت إخوة لنا لا يخلو دار ولا قلب من غصة وألم ومأتم بجلافة التأنيب وبجاحة المحاسبة والتحقيق غاية في الذنب والخذلان وطعنة في مقتل فهلا شعرنا بشعورهم وقرأنا السطور بعيون الإنصاف والوعي والكياسة ! ويكفيهم رصاصات العدو فلا نعزز تلك الرصاصات برصاصات الحبيب الموجعة :
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة .... على النفس من وقع الحسام المهند
- من مات من القصف كان سيموت غداً بالرصاص الحي والقهر ومن هجر اليوم كان ينتظره تهجير بطئ بتمدد المستوطن المحتل !! ومن نبكي على دمائهم ممن مات بالجملة ما ذا كنا سنملك لحقن دمائهم وهم يموتون تجزئة !! هو العجز وفراغ الموقف على أية حال :
أقلوا عليهم لا أبا لأبيكمو من اللوم او سدوا المكان الذي سدوا
- ومن مات مات شهيدا ومن بقي عاش عزيزاً حميداً ! وهل نريد نصراً بلا تضحية وهل كتب الله تمكينا بلا استضعاف وشدة عبر التاريخ بلا ضريبة وفداء؟! وهل نسينا قول ربنا (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون)
لمتابعة جديد الكاتب مجتمع واتساب


>>Click here to continue<<

مقالات الداعية ماجد السلفي✍




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)