◾️ العنوان: هل جعلنا الله تعالى وكيلنا حقّاً؟!
◾️ المصدر: كتاب "الاستعاذة" للسيّد عبد الحسين دستغيب (رض)
كم مرّة قلنا حتّى الآن: {حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} (آل عمران: 173)؟ فهل جعلناه وكيلنا حتّى الآن؟!
سواءً في الأمور الدنيوية أو الأخروية، والكليّة والجزئية؟!
هل عملنا بما أمر به القرآن الكريم حيث قال: {فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا} (المزمل: 9)؟!
فإنْ كان كذلك فلماذا هذه الاعتراضات والاضطرابات والتخوّفات؟!
كُنْ على يقين أنّها من "عدم التوكّل"، وهي أيضاً من "ضعف التوحيد واليقين بالمعارف"، والخلاصة من "قلّة الإيمان"!
>>Click here to continue<<