فليحرص المسلم على الزوجة الصالحة التي تحافظ على دين الله وتحافظ على الصلاة، بعيدة عن تهمة الفواحش، بعيدة عن سائر المعاصي يحرص لعله يجدها، فإن لم يجد تزوج من تيسرت مادامت مسلمة عفيفة يتزوجها ولو كان عندها نقص ليست من الناس المعروفين بالمسابقة للأعمال الصالحات، وليست معروفة بالبعد عن شيء من المعاصي للضرورة: "فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ" [التغابن:16] ما دامت مسلمة فالحمد لله.
لكن إذا تيسرت المرأة السليمة المعروفة بالاستقامة والصفات الحميدة فليحرص عليها مهما أمكن.
موقع ابن باز
📜 الدال على الخير كفاعله
🔴اشترك الآن في مشروع بذرة خير الدعوي
عبر التيليجرام
https://hottg.com/badratkhaier
>>Click here to continue<<