كفاية همٍّ وغفران ذنب
«من أعظم مطالب الدُّنيا: أن يكفيك اللّٰه الهم، ومن أعظم مطالب اﻵخرة: أن: يغفر اللّٰه لك الذنب؛ وهما مضمونان ومكفولان بكثرة الصَّلاة على النَّبي ﷺ: «إذًا تُكفَى همَّك ويُغفَر ذَنبك».
قال ابن القيِّم -رحمه اللّٰه-: «لأن من صلى على النَّبِي ﷺ صَلَاة صلى اللّٰه عَلَيْهِ بهَا عشرًا وَمن صلى اللّٰه عَلَيْهِ كَفاهُ همَّهُ وَغفر لَهُ ذَنبهُ».
[جلاء الأفهام، ابن القيِّم (٧٩)].
>>Click here to continue<<