تتوقُ إلىٰ الضيآءِ ولستَ تدري
بأنَّ النُورَ مُحتجِبٌ ونائي
فلا تُدنيهِ في الإصباحِ شمسٌ
ولا يُهديهِ بدرٌ فِي المساءِ
ولا نجمٌ يجودُ ولا سديمٌ
ولا شُهبٌ علىٰ أُفقِ السماءِ
لأنَّ النُّورَ يا توّاقُ دومًا
علىٰ وجهِ الحبيبِ بلا انقضاءِ
- محمّد عبدالعزيز
>>Click here to continue<<