لِلهِ أَيَّ جَبِيْنٍ لِلنَّبِيِّ دَمَى
وَأَيَّ قَلْبٍ لَهُ فِي كَرْبَلَاءَ رَمُوْا
وَأَيَّ أَضْلُعِ صَدْرٍ مِنْهُ حِيْنَ قَضَى
بِحَافِرِ الْخَيْلِ تُفْرَى ثُمَّ تَلْتَحِمُ
أَيَنْحَرُ الشِّمْرُ رَأْسَ السِّبْطِ مُنْتَعِلًا
وَطَالَمَا لُثِمَتْ مِنْ دُونِهِ الْقَدَمُ
أَمْ هَلْ يَبِيْتُ ثَلَاثًا فِي الْعَرَاءِ بِلَا
غُسْلٍ وَلَا كَفَنٍ لَمْ تَحْوِهِ الرُّجَمُ
>>Click here to continue<<