مُذ رَحلتُم وروحي لم تَعُد مُلكي
تتهافت خَلفكم وتنتظر ريحَ أخباركُم
فـ أنالا أستنشق الهواء ألم يحمل عطر أولادي
وأُفضلُ تَوقفَ القلب على أن ينفطرَ من أنينُ الأنتظار
ما لكم تركتم عيناً لا تغمض إلا برؤية ملامحكم
فهل يَفيد النظر إلى أربعِ جدران لمن تملكُ أربعةَ اولاد
>>Click here to continue<<