المقرونُ بالحسينِ خالد،بل إن الله يدنوهُ مِنه ويفتحُ له اوسع ابواب رحمته،كما وإن الوصولَ الى الحسينِ ليسَ محالاً بل إن سيدالشهداءْ ذلل ذلك المحال وجعلهُ بسيطاً لمن كان صادقاً معهُ،يكفي ان نكون صادقينَ معه هو الحسين سيتكفل بالباقي..
مثالاً على ذلك الصدق الذي قّل نظيره #الخادم_علي_البَحراني
ذلك الشاب القليلِ عمرهُ ،الكهلِ قلبهُ وحبُّه،الذي ماادخر جهداً لمولاه،..
،
تفوق علي على ملذات الدنيا واغتنم فرصةَ عمره وصرفها لمرضاةِ مولاته الزهراء سلام الله عليها،وفّقوهُ وأنزلوا على قلبه البكاء والانين فصار اعظم اذكاره الحسين،هنيئا لذلك القلب الحزين المغترب،وهنيئا لتلك الأنّةِ المبحوحة التي وصلتْ لمقصودها الاخير وتقبلوها منهُ رحمةً منهم ولطفا،رحمك الله يامن كنت مصداقا لقول(مصيبةً مااعظمها)
أنت التحقتْ ماذا عنّا ياعَلي؟
تأملوا كتاباته المتواضعة وكيف أنهُ كان يتكلم مع سيده بكل سرور وبساطةٍ وصدق
اترككم مع سيرة مبسطة عن حياة هذا الحسيني بحق
اللهم واجعلنا ممن ينال رضاهم ولاتخرجنا مِن هذه الدنيا الا وهم راضون عنّا
>>Click here to continue<<