🔹️ سورة البقرة ( القسم الأول )
( ٣ ) ختم : طبع
غشاوة : غطاء و ستر
السفهاء : الجاهلون بمصالح أنفسهم
بعمهون : حائرون
( ٤ ) بنورهم : بصرهم
محيط بالكافرين : مهلك لهم
( ٥ ) الفاسقين : الخارجين عن الطاعه
سواهن : أتمهن
( ٦ ) قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها : إن وجود الخليفة يقتضي أن يحكم بين الناس عندما يعتدي بعضهم على بعض وسوف يكون للخليفة أعداء تحاول الإعتداء علية فهنا استفسار الملائكة هل ستسمح يا ربنا بحدوث ذلك .
التسبيح : التنزيه
التقديس : التطهير
الملائكة تسبح بإسم الله الحميد و كل الكائنات تسبح بإسم الله الحميد إما البشر يسبحون بالمشيئة بجميع أسماء الله الحسنى مثل الغنى ، الرزاق ، الخالق ، القوى ، الشافي ، البديع فوجودنا في الأرض هو عملية تسبيح
( ٧ ) عدل : فدية
( ٨ ) يسومونكم : يذيقونكم إن يعزبونكم عذاب شديد ، سام أي لازم الشئ ولم يبرح عنه
يستحيون : يبقونهم أحياء ويعاملونهم أقصى معاملة
الفرقان : المقصود المعجزات
المن : هو شيء كالصمغ كان يقع على الأشجار طعمه كالشهد
السلوى: وهو طائر يشبه السمان يسهل صيده
( ٩ ) حطة : يا ربنا حط عنا خطايانا
رجزاً : عذابا
تعثوا : تفسدوا فساد شديد
بقلها: كل ما هو أخضر
قثائها : الأتة وهي نسبه الخيال ولكنها اطول قليلا
فومها : الثوم
( ١٠ ) ميثاقكم : عهدكم
رفعنا فوقكم الطور : رفع الله عز وجل جبل الطور فوق اليهود
نكلا : عبرة
فارض : مسنة او هرمة
عوان : متوسطة
( ١١ ) لا ذلول : غير مذللة ، ليست سهلة الإنقياد
لا شية فيها : خالية من العيوب
فادارءتم فيها : فتنازعتم بشأنها ، تخاصمتم فيها
بما فتح الله عليكم : بما بيَّن اللّه لكم في التوراة من أمر محمد؛ لتكون لهم الحجة عليكم عند ربكم يوم القيامة؟
( ١٢ ) أماني : أكاذيب
( ١٣ ) تظاهرون : تتعاونون ، تتقوون على بعضكم
قفينا : أتبعنا
غلف : مغطاة
( ١٤ ) يستفتحون : هي من الفتح و الفتح هو النصر فالمعنى يستنصرون
بئسما : قبح ما إختارة بني إسرائيل
بغبا : ظلما
فباءو : فرجعوا
أشربوا في قلوبهم العجل : عبادة العجل قد امتزجت بقلوبكم بسبب تماديكم في الكفر.
( ١٥ ) نزله : نزل القران
نبذ : طرحوه وألقوه وراء ظهورهم
( ١٦ ) الملكين : جبريل ، ميكائيل
هاروت وماروت : يقال رجلين او جنيين يعلمون الناس السحر ببابل في العراق
راعنا : راعي ظروفنا و لكن اليهود كانوا يقولونها يقصدوا بها سب النبي
( ١٧ ) ننسخ: نبدل حكم أية
ننسها : نتركها فلا ننسخها فتبقا على حالها
أمانيهم : أوهامهم الفاسده
لا خوف عليهم ولا هم يحزنون : لا يخافون فيما يستقبلونه من أمر الآخرة، ولا هم يحزنون على ما فاتهم من حظوظ الدنيا
( ١٨ ) قانتون : خاضعون له
الذين لا يعلمون : مشركي العرب
يوقنون : يصدِّقون تصديقًا جازمًا
( ١٩ ) عدل : فدية
تنفعها شفاعة : ولا تنفعها وساطة ، ولا أحد ينصرها
إبتلى إبراهيم ريه بكلمات : اختبر اللّه إبراهيم بما شرع له من تكاليف
( ٢٠ ) مناسكنا : العبادات ، النسك هو التعبد
يرغب : يعرض
ملة : دين
سفة : جهل
خلت : مضت
( ٢١ ) الأسباط : وهم الأنبياء مِن ولد يعقوب الذين كانوا في قبائل بني إسرائيل الاثنتي عشرة
شقاق : خلاف شديد
صبغة الله : دين الله
تحاجوننا : أتجادلونن
🔹 ️هذة الأرقام تشير إلى رقم الصفحة بالقرآن الكريم
🔹️ هو اجتهاد شخصي اتمنى أن يفيد منقول من كتب تفاسير
>>Click here to continue<<