قال عمر بن الخطاب الله - وهو يعظُ النَّاسَ:
"إنه لا عُذرَ لأحدٍ عند الله بعد البيِّنة بضلالةٍ ركبها حسبها هُدًى، ولا في هُدًى تركه حَسِبَه ضَلالةً ؛ قد تَبَيَّنَتِ الأُمور ، وثبتتِ الحُجَّة، وانقطعَ العُذر."
رواه ابن شبة في أخبار المدينة والخطيب في الفقيه والمتفقه (۱/ ۳۸۳) بإسناده عن عن الأوزاعي
>>Click here to continue<<