TG Telegram Group & Channel
صـۘ❈ـۘمـﯛ̲د | United States America (US)
Create: Update:

ما الذي يحدث في السودان؟
الذي يحدث هو تدمير لأجل التدمير، فالذين يقفون وراء المخربين يبحثون عن أي مكان فيه بقية "تدين" فيحاولون تدميره وتدمير بناه التحتية، بحيث إذا وقع في يد مخلصين يوماً ما لم يجدوا إلا الدمار!
وما لا يعلمه كثيرون عن السودان هو أن فيها نوابغ، وفيها شباباً محباً لدينه متعطشاً للمعرفة. وقد جمعني بطلاب الطب فيها أكثر من لقاء عبر النت وجدت منهم فيه حرصاً وذكاء. وكنتُ أؤمل أن يتركوا بصمتهم العلمية وهم في بلدهم الطيب. كما أن شباب السودان قوي الحضور في الدورات التي أقيمها ويقيمها غيري ممن يحبون شباب الأمة.
أعداء الأمة لا يريدون الخير بهؤلاء الشباب، فالظاهر أن التدمير مقصود بذاته وليس أطماع السيطرة واستغلال الثروات فحسب.
هل سينجح مخططهم؟ لا، فهذا الدين منتصر، (والله متم نوره ولو كره الكافرون). لكن في الطريق آلام ومخاض عسير، يسقط فيه من لم يعتصم بحبل الله، وينجو فيه من لجأ إليه سبحانه.
وهذه رسالة مواساة إلى إخواننا في السودان: (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم ۖ مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214) ).
اعلموا أهداف عدوكم، ودافعوه ما استطعتم، وابرؤوا من معاونته على أهدافه بأي شكل من أشكال المعاونة. واذكروا أن الله ابتلاكم به لينظر كيف تعملون. و وددتُ لو أني معكم أدفع عنكم وأواسيكم بما أستطيع. فلا أقل من أن أهدي لكم كتاب حسن الظن بالله، راجياً أن يساعدكم على الثبات، وتلمس حِكَم الله تعالى في هذا الابتلاء، وقلب المحنة إلى منحة، ويعلق قلوبكم بالقاهر فوق عباده سبحانه.
رابط الكتاب:
https://furqan-cast.com/app?id=597

ما الذي يحدث في السودان؟
الذي يحدث هو تدمير لأجل التدمير، فالذين يقفون وراء المخربين يبحثون عن أي مكان فيه بقية "تدين" فيحاولون تدميره وتدمير بناه التحتية، بحيث إذا وقع في يد مخلصين يوماً ما لم يجدوا إلا الدمار!
وما لا يعلمه كثيرون عن السودان هو أن فيها نوابغ، وفيها شباباً محباً لدينه متعطشاً للمعرفة. وقد جمعني بطلاب الطب فيها أكثر من لقاء عبر النت وجدت منهم فيه حرصاً وذكاء. وكنتُ أؤمل أن يتركوا بصمتهم العلمية وهم في بلدهم الطيب. كما أن شباب السودان قوي الحضور في الدورات التي أقيمها ويقيمها غيري ممن يحبون شباب الأمة.
أعداء الأمة لا يريدون الخير بهؤلاء الشباب، فالظاهر أن التدمير مقصود بذاته وليس أطماع السيطرة واستغلال الثروات فحسب.
هل سينجح مخططهم؟ لا، فهذا الدين منتصر، (والله متم نوره ولو كره الكافرون). لكن في الطريق آلام ومخاض عسير، يسقط فيه من لم يعتصم بحبل الله، وينجو فيه من لجأ إليه سبحانه.
وهذه رسالة مواساة إلى إخواننا في السودان: (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم ۖ مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214) ).
اعلموا أهداف عدوكم، ودافعوه ما استطعتم، وابرؤوا من معاونته على أهدافه بأي شكل من أشكال المعاونة. واذكروا أن الله ابتلاكم به لينظر كيف تعملون. و وددتُ لو أني معكم أدفع عنكم وأواسيكم بما أستطيع. فلا أقل من أن أهدي لكم كتاب حسن الظن بالله، راجياً أن يساعدكم على الثبات، وتلمس حِكَم الله تعالى في هذا الابتلاء، وقلب المحنة إلى منحة، ويعلق قلوبكم بالقاهر فوق عباده سبحانه.
رابط الكتاب:
https://furqan-cast.com/app?id=597


>>Click here to continue<<

صـۘ❈ـۘمـﯛ̲د




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)