كان رسولُ اللهِ ﷺ إذا حزَبه أمرٌ صلَّى.
تربية النفس على القيام للصلاة أو قراءة القرآن كلما أصابها كرب أو هم أو حزن، لها مفعولها العجيب في الثبات وتجاوز الخطوب واستجلاب الفرج.
أرجى ما يقدمه المؤمن لنفسه .. الفرار إلى الله خالقه، مدبر الأمر وعالم الغيب والشهادة.
>>Click here to continue<<