TG Telegram Group & Channel
You & I | United States America (US)
Create: Update:

وبمقدّمة حديثٍ غير مزيّفة "مساء الخير"
أعنيها جدّاً .. كأن تكون بخيرٍ جدّاً ..
تستيقظُ باكراً ..وتدرس مقرّرات ثلاث موادٍ بأسبوعٍ واحد .. تضحك حدّ اغماض عينيك .. و تنام باكراً دونَ أفكارٍ تُثقل عقلك ..

وبعد المقدّمة غير المزّيفة .. سيكون كلاماً شفافاً جداً ..

أتستغرب الحماقات في بداياتٍ كهذه ؟
معكَ حقّ في في استغرابك
ومعي الحقّ في حماقاتي
وباعترافٍ صغيرٍ سأقوله لك بصريح العبارة دونَ دسّه بين السّطور .. ملامح الاستغراب تلائم وجهك جداً .. والسّر يكمن في ملامحك لا في الاستغراب ..

سأخبرك لمَ الحماقات ..
وسأخبرك لمَ الخوف من ارتكابها ..

أوّلاً .. لمَ الحماقات ؟
هناكَ سببان ..
و دونَ جملٍ مبتذلة ..
الأوّل : كلّ مافي الأمر أنّ عيناك تحملُ دفئ العالم ، وقلبي يرتجفُ كمن يقفُ بأحد أقطاب الأرض ..
ألا يستحقّ الدّفئ حماقة ؟

و الثّاني :  أنّ لابتسامتكَ أصابع تربّت بأمانٍ موضعَ كلّ خوف .. وقلبي كمن عاد إلى منزله بعد الحربَ ليخبرَه الجيران أن زوجتَه قد توفّيت برصاصة هي وابنته الّتي لم تأتِ إلى الحياةِ بعد .. فيدرُك بأنّها لن تأتِ أبداً ..
ربّما العناقُ كان سيخفّف عنه .. لكنّ الّتي كانت تعانقه كلّ مرّةٍ قد ولّت .. والبيتُ دونها لا أمان به
وقلبي دونَ ابتسامتك لا أمان به ..

و الآن .. لمَ الخوف ؟
تخيّل أن أترُكَ الباب موارباً ذات ليلة فتدخل ..
معكَ القليل من الدّفئ وأصابع
أعطيك قلبي
فتنحتُه بما يلائم كفّ يدك
ثمّ ودون مقدّماتٍ تقرّر أنّكَ لا تريده
فتعيدُه إليّ غريباً .. حتّى صدري يرفُض استقباله ..
أيّ مأساةٍ ستحلّ بعدها ؟

لذا فكلّ ما أفعلهُ هو البقاءُ على هامشِ حياتك الّتي قد تخبرني يوماً بأنّها قد بدأت عندما التقيتني ..
أوَتفعل ؟
إنّها كمحاولةٍ للمحافظة على قداسة الحبّ لألّا ينتهي بنا المطاف عندَ متجرٍ لبيع الدّببة الحمراء !
لا أريدُ لحبّنا أن يكون هكذا ..
حبّنا ؟ ومن نحن ؟
أنا و شيءٌ من طيفكَ
يهمسُ لي :
-أحبّكِ
تحمرّ وجنتيّ ..
-و أنا ..
-أنتِ ماذا ؟
برهةٌ أخرى ..
-أحبّكَ
-أنتِ ؟؟؟؟

أتعلَم ؟
ماعادَت أصابعُ ابتسامتك تكفي .. هاتِ يدَك و ضمّ لها يدي ..💙

وبمقدّمة حديثٍ غير مزيّفة "مساء الخير"
أعنيها جدّاً .. كأن تكون بخيرٍ جدّاً ..
تستيقظُ باكراً ..وتدرس مقرّرات ثلاث موادٍ بأسبوعٍ واحد .. تضحك حدّ اغماض عينيك .. و تنام باكراً دونَ أفكارٍ تُثقل عقلك ..

وبعد المقدّمة غير المزّيفة .. سيكون كلاماً شفافاً جداً ..

أتستغرب الحماقات في بداياتٍ كهذه ؟
معكَ حقّ في في استغرابك
ومعي الحقّ في حماقاتي
وباعترافٍ صغيرٍ سأقوله لك بصريح العبارة دونَ دسّه بين السّطور .. ملامح الاستغراب تلائم وجهك جداً .. والسّر يكمن في ملامحك لا في الاستغراب ..

سأخبرك لمَ الحماقات ..
وسأخبرك لمَ الخوف من ارتكابها ..

أوّلاً .. لمَ الحماقات ؟
هناكَ سببان ..
و دونَ جملٍ مبتذلة ..
الأوّل : كلّ مافي الأمر أنّ عيناك تحملُ دفئ العالم ، وقلبي يرتجفُ كمن يقفُ بأحد أقطاب الأرض ..
ألا يستحقّ الدّفئ حماقة ؟

و الثّاني :  أنّ لابتسامتكَ أصابع تربّت بأمانٍ موضعَ كلّ خوف .. وقلبي كمن عاد إلى منزله بعد الحربَ ليخبرَه الجيران أن زوجتَه قد توفّيت برصاصة هي وابنته الّتي لم تأتِ إلى الحياةِ بعد .. فيدرُك بأنّها لن تأتِ أبداً ..
ربّما العناقُ كان سيخفّف عنه .. لكنّ الّتي كانت تعانقه كلّ مرّةٍ قد ولّت .. والبيتُ دونها لا أمان به
وقلبي دونَ ابتسامتك لا أمان به ..

و الآن .. لمَ الخوف ؟
تخيّل أن أترُكَ الباب موارباً ذات ليلة فتدخل ..
معكَ القليل من الدّفئ وأصابع
أعطيك قلبي
فتنحتُه بما يلائم كفّ يدك
ثمّ ودون مقدّماتٍ تقرّر أنّكَ لا تريده
فتعيدُه إليّ غريباً .. حتّى صدري يرفُض استقباله ..
أيّ مأساةٍ ستحلّ بعدها ؟

لذا فكلّ ما أفعلهُ هو البقاءُ على هامشِ حياتك الّتي قد تخبرني يوماً بأنّها قد بدأت عندما التقيتني ..
أوَتفعل ؟
إنّها كمحاولةٍ للمحافظة على قداسة الحبّ لألّا ينتهي بنا المطاف عندَ متجرٍ لبيع الدّببة الحمراء !
لا أريدُ لحبّنا أن يكون هكذا ..
حبّنا ؟ ومن نحن ؟
أنا و شيءٌ من طيفكَ
يهمسُ لي :
-أحبّكِ
تحمرّ وجنتيّ ..
-و أنا ..
-أنتِ ماذا ؟
برهةٌ أخرى ..
-أحبّكَ
-أنتِ ؟؟؟؟

أتعلَم ؟
ماعادَت أصابعُ ابتسامتك تكفي .. هاتِ يدَك و ضمّ لها يدي ..💙


>>Click here to continue<<

You & I




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)