واليوم يغتال التراب دماءها
و يموت عطر كان كل مناك!!
والحجرة الصغرى.. لماذا أنكرت يوما خطانا
شربت كؤوس الحب منا وارتوى فيها.. صبانا
والآن تحترق الأماني في رباها..
الحجرة الصغرى يعذبني.. بكاها
في الليل تسأل مالذي صنعت بنا يوما
لتبلغ.. منتهاها؟
>>Click here to continue<<