TG Telegram Group & Channel
🇲🇦كوني سلفية على الجادة🇲🇦 | United States America (US)
Create: Update:

📌*رضا الناس غاية لا تدرك*

🔹قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم:(مَنْ أَرْضَى اللَّهَ بِسَخَطِ النَّاسِ كَفَاهُ اللَّه وَمَنْ أَسْخَطَ اللَّهَ بِرِضَا النَّاسِ وَكَلَهُ اللَّهُ إلى الناس)
السلسلة الصحيحة (2311)

🔹ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ ، وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ )
السلسلة الصحيحة(5/497)

🔹قَالَ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللهُ ليونس بن عبد الأعلى:( يَا أَبَا مُوسَى لَوْ جَهَدْتَ كُلَّ الْجَهْدِ عَلَى أَنْ تُرْضِيَ النَّاسَ كُلَّهُمْ ، فَلَا سَبِيلَ لَهُ ، فَإِذَا كَانَ كَذَلِكَ فَأَخْلِصْ عَمَلَكَ وَنِيَّتَكَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ)
شعب الإيمان للبيهقي(6518)

🔹قال ابن تيمية رحمه الله:( لا تقصد رضا الناس بأقوالك ولا أفعالك فإنَّ رضا الناس غاية لاتدرك، اليوم تُرضِ الناس يشكروك، وفي غد تسخطهم يذمُّوك، انقضى عمرك بين شكرهم وذمهم ولا حقيقة لأحدهما، بل إذا عُرض لك أمر فيه طاعة الله أقدِم عليه ولو أنّ في قبالته ألفًا يذمونك، فإن الله يكفيك شرَّهم)
النصيحة المختصة(٤٢-٤٤) لابن الحبال البعلي

🔹قال الإمام أحمد رحمه الله:( تركت رضى الناس حتى قدرت أن أتكلم بالحق )
سير أعلام النبلاء [٣٤ /١١ ]

🔹قال ابن تيمية رحمه الله:(ومما يجب أن يعلم أنه لا يسوغ في العقل ولا الدين طلب رضا المخلوقين لوجهين،
أحدهما:أن هذا غير ممكن؛ كما قال الشافعي:رضا الناس غاية لا تدرك فعليك بالأمر الذي يصلحك فالزمه ودع ما سواه.
والثاني: أنا مأمورون بأن نتحرى رضا الله ورسوله؛ كما قال تعالى: ﴿ والله ورسوله أحق أن يرضوه﴾
مجموع الفتاوى (جـ٣/ ٢٣٣)

🔹قال ابن قدامة المقدسي رحمه الله:( واعلم: أن أكثر الناس إنما هلكوا لخوف مذمة الناس، وحب مدحهم فصارت حركاتهم كلها على ما يوافق رضى الناس، رجاء المدح وخوفاً من الذم، وذلك من المهلكات فوجبت معالجته.)
مختصر منهاج القاصدين(٢١٢)

🔹قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:( واعلم أن الله سبحانه وتعالى إذا رضي عن العبد أرضى الناس عنه ، وإذا سخِط على العبد أسخط الناس عليه ، فإذا كنت تريد أن يرضى الناس عنك فاتبع رضا الله ،
ولكن لا تتبع رضا الله من أجل أن يرضى الناس عنك ، فتطلب الأعلى للأدنى ، ولكن اجعل رضا الله هو الأصل ، وَثِقْ بأن الله إذا رضي عنك رضي عنك الناس ولكن إياك أن تنوي بطلب رضا الله رضا الناس فتكون متوسلاً بالأعلى إلى الأدنى ، لأنه ربما إذا نويت هذه النية لا يرضى الله عنك ، وحينئذ يفوتك مقصودك مع ضعف مقصودك.)
شرح العقيدة السفارينية (86)

🔹قَال الشَّافعي رحمَه الله تَعالَى: ‏( ليس إلى السَّلامةِ مِن الناسِ سبيلٌ ،فانْظُرْ الذي فيه صلاحُكَ فالْزَمْه)سير النبلاء ١٠/٦

📌*رضا الناس غاية لا تدرك*

🔹قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم:(مَنْ أَرْضَى اللَّهَ بِسَخَطِ النَّاسِ كَفَاهُ اللَّه وَمَنْ أَسْخَطَ اللَّهَ بِرِضَا النَّاسِ وَكَلَهُ اللَّهُ إلى الناس)
السلسلة الصحيحة (2311)

🔹ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ ، وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ )
السلسلة الصحيحة(5/497)

🔹قَالَ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللهُ ليونس بن عبد الأعلى:( يَا أَبَا مُوسَى لَوْ جَهَدْتَ كُلَّ الْجَهْدِ عَلَى أَنْ تُرْضِيَ النَّاسَ كُلَّهُمْ ، فَلَا سَبِيلَ لَهُ ، فَإِذَا كَانَ كَذَلِكَ فَأَخْلِصْ عَمَلَكَ وَنِيَّتَكَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ)
شعب الإيمان للبيهقي(6518)

🔹قال ابن تيمية رحمه الله:( لا تقصد رضا الناس بأقوالك ولا أفعالك فإنَّ رضا الناس غاية لاتدرك، اليوم تُرضِ الناس يشكروك، وفي غد تسخطهم يذمُّوك، انقضى عمرك بين شكرهم وذمهم ولا حقيقة لأحدهما، بل إذا عُرض لك أمر فيه طاعة الله أقدِم عليه ولو أنّ في قبالته ألفًا يذمونك، فإن الله يكفيك شرَّهم)
النصيحة المختصة(٤٢-٤٤) لابن الحبال البعلي

🔹قال الإمام أحمد رحمه الله:( تركت رضى الناس حتى قدرت أن أتكلم بالحق )
سير أعلام النبلاء [٣٤ /١١ ]

🔹قال ابن تيمية رحمه الله:(ومما يجب أن يعلم أنه لا يسوغ في العقل ولا الدين طلب رضا المخلوقين لوجهين،
أحدهما:أن هذا غير ممكن؛ كما قال الشافعي:رضا الناس غاية لا تدرك فعليك بالأمر الذي يصلحك فالزمه ودع ما سواه.
والثاني: أنا مأمورون بأن نتحرى رضا الله ورسوله؛ كما قال تعالى: ﴿ والله ورسوله أحق أن يرضوه﴾
مجموع الفتاوى (جـ٣/ ٢٣٣)

🔹قال ابن قدامة المقدسي رحمه الله:( واعلم: أن أكثر الناس إنما هلكوا لخوف مذمة الناس، وحب مدحهم فصارت حركاتهم كلها على ما يوافق رضى الناس، رجاء المدح وخوفاً من الذم، وذلك من المهلكات فوجبت معالجته.)
مختصر منهاج القاصدين(٢١٢)

🔹قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:( واعلم أن الله سبحانه وتعالى إذا رضي عن العبد أرضى الناس عنه ، وإذا سخِط على العبد أسخط الناس عليه ، فإذا كنت تريد أن يرضى الناس عنك فاتبع رضا الله ،
ولكن لا تتبع رضا الله من أجل أن يرضى الناس عنك ، فتطلب الأعلى للأدنى ، ولكن اجعل رضا الله هو الأصل ، وَثِقْ بأن الله إذا رضي عنك رضي عنك الناس ولكن إياك أن تنوي بطلب رضا الله رضا الناس فتكون متوسلاً بالأعلى إلى الأدنى ، لأنه ربما إذا نويت هذه النية لا يرضى الله عنك ، وحينئذ يفوتك مقصودك مع ضعف مقصودك.)
شرح العقيدة السفارينية (86)

🔹قَال الشَّافعي رحمَه الله تَعالَى: ‏( ليس إلى السَّلامةِ مِن الناسِ سبيلٌ ،فانْظُرْ الذي فيه صلاحُكَ فالْزَمْه)سير النبلاء ١٠/٦


>>Click here to continue<<

🇲🇦كوني سلفية على الجادة🇲🇦




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)