إنَّ ما عندَ الله خيرٌ للأبْرارِ
أوصى النبي ﷺ بحسْنِ التَّعامُلِ معَ الأهْلِ؛ منَ الزَّوجاتِ والأوْلادِ والأقارِبِ، وقد كان ﷺ أفضَلَ النَّاسِ عِشْرَةً لأهْلِه جَميعًا، قال رسول الله ﷺ:(خيْرُكم خيْرُكم لأهْلِه، وأنا خيْرُكم لأهْلي، وإذا ماتَ صاحبُكم فدَعَوهُ) صحيح.
حضّ النبي على المُجاملَةِ وحُسنِ المعاملَةِ مع الأحْياءِ والأمْواتِ، وعدمِ ذكْرِ الميِّتِ بالخِصالِ السَّيِّئةِ وإنْ كانت فيهِ، بل اذْكروهُ بالذِّكْرِ الحسَنِ وإلَّا فلتُمْسِكوا عن ذِكرِه، واتْرُكوهُ إلى رَحْمةِ اللهِ تَعالى، *لأنَّ عندَ اللهِ تعالى خلَفًا عن كلِّ فائتٍ.*
*صلاة الفجر يرحمكم الله.*
>>Click here to continue<<