سيدي وإلهي
إن جئتك بأيدي خالية الوفاض، وبصحيفة سوداء بأعمالي، وقد خفت موازيني، وضاق وسعي، وأمرت بي إلى النار.
فأني أرجو منك شيئاً واحداً، أن لا تذهب بعقلي، ولا تشّل لساني، كي أنادي:
يا صاحب الزمان.
فأني على يقين أنه لن يتركني، وأنك لا ترفض له شفاعة في آبق مثلي.
>>Click here to continue<<