TG Telegram Group Link
Channel: قنقليز
Back to Bottom
‏- شاري ؟
= دا أنا بايع الدنيا كلها ومش شاري غيرك ♥️
انقرضت الديناصورات، لكن الفراشات متواجدة حتى الآن، ليس دائمًا البقاء للأقوى، أحيانًا يكون البقاء للأخف والأرق، الأروع أثرًا، والأكثر لطفًا.
في إبتهال جميل أوي للنقشبندي بيقول:

مَن لي سواك؟
ومَن سواكَ يرى قلبي ويسمعه؟
كلُّ الخلائق ظلُّ في يدِ الصَّمَدِ

أدعوكَ يا ربِّ
فاغفر ذلّتي كرمًا
واجعل شفيعَ دعائي حُسن معتقدي

وانظر لحالي في خوفٍ وفي طمعٍ
هل يرحَمُ العبدَ بعد الله من أحدٍ!
إلهي أنَا مُتعَبٌ.. أحبُو لبابكَ مُثقلاً وَيلي إِذا يَدنُو العِبادُ وَأُطردُ
لطالما تمنيتُ أن أكونَ أمًّا،
ثُمَّ وعيتُ أنَّ أمًّا_فقط_ لا تكفي!

فـ أدعو اللهَ أن أكونَ أمًّا حنونةً واعيةً، تفهمُ أطفالَها من لحاظِ أعينِهم لا تقسو ولا تتركُ في قلوبِهم الندوبَ.

أحلمُ بأن أجعلَ لهم الجدرانَ العاديَّةَ كفوفًا تحملُ حُزنَهم و أجعلَ الأثاثَ أكتافًا يتكئون عليها عند التعبِ.

لعلي أكونُ الصديقةُ والرفيقةُ و الأمُّ و الأختُ لهذا البيتِ الذي سيكونُ دافئًا و حنونًا كـ قلوبِ ساكنيه.

اللهُمَّ اجعلني لهم بيتًا..

- سمر إسماعيل.
- وأنت بتخطط لحياتك ما تعاين لي شكل حياة غيرك، ما تقارن مكانك بمكانهم، عاين لخطتك انت وبس حدد عايز ايه في الجاي، اتفائل واشتغل عَ الحاضر والجاي، وطول ما إنك ساعي للأحسن تبقي ماشي صح.🤍
لطالما تمنيتُ أن أكونَ أمًّا،
ثُمَّ وعيتُ أنَّ أمًّا_فقط_ لا تكفي!

فـ أدعو اللهَ أن أكونَ أمًّا حنونةً واعيةً، تفهمُ أطفالَها من لحاظِ أعينِهم لا تقسو ولا تتركُ في قلوبِهم الندوبَ.

أحلمُ بأن أجعلَ لهم الجدرانَ العاديَّةَ كفوفًا تحملُ حُزنَهم و أجعلَ الأثاثَ أكتافًا يتكئون عليها عند التعبِ.

لعلي أكونُ الصديقةُ والرفيقةُ و الأمُّ و الأختُ لهذا البيتِ الذي سيكونُ دافئًا و حنونًا كـ قلوبِ ساكنيه.

اللهُمَّ اجعلني لهم بيتًا..

- سمر إسماعيل.
اتعلمت من أبوي...❤️
إنو يكون قلبي عزيز،ونفسي ماتهون علي ،أتعلمت منو ما أكون تقيلة علي زول، وانو ما أبقي في المكان الناس ماعاوزني..أتعلمت منو ما اقبل انو زول يشفق عليّ حتي لو كنت في أشد الحاجة،اتعلمت منو مااخاف الخسارة..
ولا أخاف او أضعف او انهزم، أتعلمت منو مااشتكي إلا لي ربنا، علمني كيف أخوض دروب الحياة وأنا أكثر ثباتاً وقوة ولو تهاوت كل الظروف علي رأسي،أبوي خلق مني بت لا يستهان بها ابداً.....♡
‏يااا الله ..
يـسّر لي دروباً دللتني عليها ..
وقد شغفـّني حُبها !
دروبٌ انت أعلم بها ، اجعلها عريضـة الممشى ، خفيفةٌ على قدمّي ..

واضحة لا أتوه فيها ..
منيرة فـ لا تخيفنّـي عُتمتها ..
ممتعة فـ لا يشُق على قلبي إتباعها ..
وفي كل هذا وذاك ، كـن انت معي وبمعيتّي 💛.
من وصايا الكاتب السوري فادي عزام لإبنته :

١- أنجبي طفلًا قبل الثلاثين.
٢- إذا تعرضتِ لإبتزاز بحجّة الفضيحة أفضحي الفضيحة.
٣- ليس مهمًا ما تضعين على رأسكِ بل المهم ماذا تضعين في رأسكِ.
٤- أخطئي وﺗﻌﻠﻤﻲ، ﻣﻦ ﻻ ﻳﻘبلكِ مخطئة ﻟﻦ يقبلكِ ﺃبداً.
٥- ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ليست مضطهدة، ﻓﻲ ﻣﺠﺘﻤﻌﺎﺗﻨﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﺇﻧﺴﺎﻥ مضطهد، يعوض ﻧﻘﺼﻪ ﻋﻠﻰ الأضعف جسدﻳًﺎ ، ﺃﻭ ﻧﻔﺴﻴًﺎ ( ﺃﺗﻘﻨﻲ أحد فنون ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ).

٦- ﺳﻴﺘﻮﺟﻊ قلبكِ ﻣﺮﺓ ﺃﻭ ﻣﺮﺗﻴﻦ، ﺍلمهم ﺃﻥ ﺗﺒﻘﻲ ﻗﺎﺩﺭﺓ على الحب.
٧- ﻻ ﺗﺘﺰﻭﺟﻲ ﺭجلًا ﻻ ﻳﺤﺒﻪ عقلكِ.
٨- لا يمكن أن تتحرري وأنتِ غير مستقلة ماديًا، من يصرف عليك يحكمك بقوانينه.
٩- الرضا جيد بكل شيء إلا بالمعرفة، وخاصة للمرأة إذا أرادت أن تكون مميزة.
١٠- أستقبلي المديح لجمالك بفرح، المديح لجسدك بطيبة، المديح لعقلك بفخر، واقتربي ممن يقدّر الثلاثة معًا.
١١- الفراغ عدوكِ الأول أكسيه بالحركة، كوني راقصة دائمًا، لا تتوقفي عن الرقص.
١٢- العلم والثقافة لا يعني المدرسة ولا الجامعة فقط، دائما هناك شيء يمكن أن نتعلمه من أبسط الأشياء ولو من مراقبة نملة.
الموتُ لا يُخِيفُني
لكني أخافُ الأماكن المُغلَقة
و هناك مغلقٌ جداً
ضيقٌ جداً.

الموتُ لا يُخيفُني
لكني أجزَعُ من فكرةِ مفارقةِ حبيبي
من أن يَستَلقي وحيداً ،
يراقب جانبي الخالي من الفراش
يقرأُ أشعاري و يبكي
لا احتمل رؤية حبيبي يبكي.!

الموتُ لا يُخيفُني..
لكن أخشى حُزن أُمي و يُتم الصِغار ..
و حفلات التَخَرُّجْ ؟
ماذا سيَحدُثُ في حفلاتِ التَخَرُج؟
سيكونون وحيدين، بينما المكانُ مكتظاً بالأُمهات.

الموت لا يُخيفُني
لكني أهتَمُ لأمرِ جاري المُسِن
من سيُحضِرَ له حاجيات البِقالة
من يُخرِج كلبه اذا عاوده ألم المفاصل
من يزيل عشب الحديقة الخلفية.

الموتُ لا يُخيفُني
لكن لي عشرين ديوانِ شعرٍ قيد الطِباعة
و ثوباً لـ فالنتينو لم أرتديه بعد
و قارورة عطر أهداني إياها حبيبي
ممتلئةً حتى العُنُق
،تشتاقُ لجلدي.
و لدي قطةٌ
و احواضُ ياسمين ستذبلُ اذا غِبت..

الموتُ لا يُخِيفني
لكن لا يوجدُ مقهىً هناك
لا شحاذٌ لطيف ٌيخبرني كم أني جميلةٌ في كلِّ مرة
و لا الشاي بالحليبِ الذي تصنعه أمي..

لكن الموتُ لا يُخيفُني على أي حال .

#أمل
"‏تنجو النساء حين يتخلّين..
لأنّ البيت الذي لا يحبك
‏لا يستحقك،
‏الرجل الذي يؤذيك
‏لا يستحقك،
‏الثقافة التي لا تحترمك
‏لا تستحقك،
‏الألم الذي لا يد لك فيه
‏ليس سجنك..
‏تنجو النساء حين لا تصدأ أقدامهنّ،
‏وحين يكون خيارهنّ الدائم: مغادرة الغرفة.

by : Adam Salih
لو فاهم ان الـ Support معناه إنك تمشي تقول لـ شخص قدر شنو هو قوي ومفيش زيه فِـ لحظة إنجازاته فَـ هذا مش Support أبدا ، الـ Support الحقيقي هو انك تدعمه لما يكون فِـ لحظات فشله ، تقوله قدر شنو هو قوي فِـ لحظات ضعفه ، تشوفه كل شيء لحظة مَـ الكل يشوفوه لا شيء .🖤
أقولُ:" ياربِّ" ثُمَّ ينعقدُ لساني!

أقولُها فيغلبُني ضيقُ صدري، و تُسكِتُي قِلَّةُ حيلتي.

ياربِّ!
لا أبالي بعجزي و أنت قادرٌ على أمري.

ياربِّ!
أنت وليُّ حاجتي، فـاقضِها
و أنت العليمُ بنفسي فـأرضِها، و ارضَ عنها.
الجيش و الدعم كل واحد أسوء من التاني
كل الأعياد دم و موت
آيات السكينة
HTML Embed Code:
2024/05/14 16:48:22
Back to Top