" أحبُّ الإنسانَ الرَّحيمَ الذي تنبتُ في حضورِه نفوسُنا، لا نبالي بارتجَافةِ الخَوفِ وهمهماتِ القَلق ولثغةِ العيِّ بين يدَيه؛ لأنَّ في زوايَا نفسِه مساحاتٍ رحبةً من الحنانِ المُطمئن، والابتسامِ الدَّافئ الذي يتلقَّى كلَّ جراحَاتِنا بحبِّه فنُشفى!."
>>Click here to continue<<