وآداب الدُّعاء سَبْعَة؛ الوضُوء لَهُ وتَقْدِيم ذكرِ اللهِ والصَّلاةُ على النَّبِيّ ﷺ قبلَه، ورفعُ اليَدَيْنِ بِهِ، والالحاحُ، بالتّكرارِ والإخْلاصُ فَلا يُسْتَجاب إلّا لمضطرٍّ أو مخلصٍ، والتّضرّعُ حِين السُّؤالِ، وقصدُ الأوْقاتِ التِي تُرجَى فِيها الإجابَةُ كساعةِ الجُمُعَة، ولَيلَة القدرِ، والسُّجُودِ، وبَين الأذانِ والإقامَةِ، وعند قيامِ الصَّلاةِ، وحُضُور الجِهاد، والثّلثِ الأخيرِ من اللَّيْلِ، ودبرِ الصَّلَواتِ، ومكروهاتُه سَبْعَة؛ أن يَقُول اللَّهُمَّ افْعَل لي كَذا إن شِئْت، وتكلّفُ السّجعِ فِيهِ، والإستعجالُ فِي الإجابَة وهُوَ أن يَقُول دَعَوْت فَلم يُستجبْ لي، ورفعُ البَصَرِ إلى السَّماءِ حِين الدُّعاءِ، والدُّعاءُ على نَفسِه أو مالِه أو ولَدِه، والدُّعاءُ على أحد من المسلمينَ، وتَخْصِيصُ نَفسِه بِالدُّعاءِ دون المُسلمين. 🌿
#نصائح
>>Click here to continue<<