كم باسِمٍ والحُزنُ يَملأُ قلبهُ
والناس تحسبُ أنَّهُ مسرورُ
وتراهُ في جبرِ الخَواطرِ سَاعياً
وفؤادُهُ مُتصدّعٌ مكسورٌ
كم من كتابٍ لم يكن عُنوانُهُ
يحكي الذي في طيِّهِ مَسطُورُ
ولكم مُداوٍ ماتَ من مرضٍ بهِ
وهو الذي في طبه مشهورُ
>>Click here to continue<<