عصى آدم ربه ثم استغفر، وعصى إبليس الربّ واستكبر، فآب آدم بالتوبة والغفران، وباء إبليس باللعنة والخذلان، فمهما كان عِظم الذنب، فالعفو أكبر عند الرب، طالما قُرِن بالاستغفار، ولم يصاحبه إصرار ولا استكبار، فلا قنوط ولا يأس، وليس على من استغفر من بأس (وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون)
>>Click here to continue<<