TG Telegram Group & Channel
فجر الظهور 313 الثانية | United States America (US)
Create: Update:

♦️المنتظرون ومسؤولياتهم الخاصة♦️

🎴نحن الآن في هذه الحياة قد ضرب الله تعالى علينا ستره، والرواية عن أمير المؤمنين علي عليه السلام تقول: "لو تكاشفثم ما تدافنتم" ..

🦋لو علم أحدنا ما في نفس الآخر فقد لا يكون مستعدا حتى لدفنه، ويعتبره غیر مسلم أصلا...

🎴 ولو کشف الله ما في النفوس والخواطر لكانت الحياة صعبة فيما بين الناس، لكن؟؟؟

عن أبي جعفر صلوات الله عليه قال: «إذا قام قائمنا وضع يده على رؤوس العباد فجمع بها عقولهم وكملت به أحلامهم»...


الله سبحانه وتعالى برحمته وحتى تسير الحياة ويكتمل نظام الحياة، رحم الناس وأعطاهم فرصة لاكمال نفوسهم وتزكيتها، يؤخر الكشف فلا يكشف حقائقي أمام الناس ولا يكشف حقائق الناس أمامي هذه السور المضروبة بعضها مضروب من الله ، وبعضه نحن نضربه على أنفسنا ونخفي أنفسنا خلفه، هذا يجعل مسألة المعايشة مسألة سهلة وممكنة في هذه الحياة...

♦️أما في ذلك الزمان، الزمان الذي لا مجال فيه للفساد ولا متسع فيه للافساد، الزمن الذي يراد فيه أن يطبق الإمام عليه السلام أطروحة السماء كاملة بلا تأخير، في ذلك الوقت لا يؤخر الإمام حكمة أو موقفا شرعيا لأجل التقية أو المداراة بل ينبغي تنفيذ الأحكام الشرعية بحذافيرها دون حذر من أحد أو تقية أو خوف..

▪️. فلابد أن نقف إذن أمام هذه الحقيقة: حقيقة أنه زمن واقعي، زمن لا يتحمل اخفاء أو تلبيس أو تنكر أبدا وعلى هذا فماذا سيكون التكليف؟

♦️الذي يريد أن يعد نفسه من الآن لزمن الحقائق عليه أن يبدأ من الآن بتصفية شؤونه وأموره، وتعديل أوضاعه بشكل إذا جاء وقت الحقيقة ووصل وقت الصدق لا ينكشف أو ينفضح يكون هو كما هو، كما أنا الآن أكون في ذلك الزمن دون أية فضيحة أو مشكلة، الإمام عليه السلام حينما يخرج (الروايات تقول: أنه ينتزع بعض الأملاك من الناس يقول: هذا ليس بيتك أخرج منه) فيعيد الأملاك والحقوق إلى أصحابها الحقيقيين حتى إذا اشتريت بها الدور.(1)

(1) في الرواية: «يبلغ من الإمام المهدي المظالم حتى لو كان تحت ضرس إنسان شيء انتزعه حتى يرده». أنظر: کتاب الفتن لابن حماد: ۲۲۰.

♦️إذا هو زمن الحقيقة والصدق، فالإنسان لا بد من الآن أن يعد نفسه ليحل عليه الظهور ويكون من السعداء بالإمام لا من الأشقياء بالإمام، أن يحل علينا زمن الظهور ونحن سعداء بذلك ، ولا نخفي أنفسنا خوفا من الإمام، أن نصلح شؤوننا، أن نكون على بصيرة مما في أيدينا من أموال وممتلكات ومتعلقات، ومن كل القضايا الشرعية، ونكون على يقين أننا ذووا صفحات بيضاء نستطيع بها أن نقابل الإمام عليه السلام  ونقول يا مولانا نحن منتظرون ونحن سعداء بظهورك ونحن في خدمتك.

-----------------
🦚 رابطة ممهدون انصار الامام المهدي المنتظر

فجر الظهور 313 الثانية
Photo
♦️المنتظرون ومسؤولياتهم الخاصة♦️

🎴نحن الآن في هذه الحياة قد ضرب الله تعالى علينا ستره، والرواية عن أمير المؤمنين علي عليه السلام تقول: "لو تكاشفثم ما تدافنتم" ..

🦋لو علم أحدنا ما في نفس الآخر فقد لا يكون مستعدا حتى لدفنه، ويعتبره غیر مسلم أصلا...

🎴 ولو کشف الله ما في النفوس والخواطر لكانت الحياة صعبة فيما بين الناس، لكن؟؟؟

عن أبي جعفر صلوات الله عليه قال: «إذا قام قائمنا وضع يده على رؤوس العباد فجمع بها عقولهم وكملت به أحلامهم»...


الله سبحانه وتعالى برحمته وحتى تسير الحياة ويكتمل نظام الحياة، رحم الناس وأعطاهم فرصة لاكمال نفوسهم وتزكيتها، يؤخر الكشف فلا يكشف حقائقي أمام الناس ولا يكشف حقائق الناس أمامي هذه السور المضروبة بعضها مضروب من الله ، وبعضه نحن نضربه على أنفسنا ونخفي أنفسنا خلفه، هذا يجعل مسألة المعايشة مسألة سهلة وممكنة في هذه الحياة...

♦️أما في ذلك الزمان، الزمان الذي لا مجال فيه للفساد ولا متسع فيه للافساد، الزمن الذي يراد فيه أن يطبق الإمام عليه السلام أطروحة السماء كاملة بلا تأخير، في ذلك الوقت لا يؤخر الإمام حكمة أو موقفا شرعيا لأجل التقية أو المداراة بل ينبغي تنفيذ الأحكام الشرعية بحذافيرها دون حذر من أحد أو تقية أو خوف..

▪️. فلابد أن نقف إذن أمام هذه الحقيقة: حقيقة أنه زمن واقعي، زمن لا يتحمل اخفاء أو تلبيس أو تنكر أبدا وعلى هذا فماذا سيكون التكليف؟

♦️الذي يريد أن يعد نفسه من الآن لزمن الحقائق عليه أن يبدأ من الآن بتصفية شؤونه وأموره، وتعديل أوضاعه بشكل إذا جاء وقت الحقيقة ووصل وقت الصدق لا ينكشف أو ينفضح يكون هو كما هو، كما أنا الآن أكون في ذلك الزمن دون أية فضيحة أو مشكلة، الإمام عليه السلام حينما يخرج (الروايات تقول: أنه ينتزع بعض الأملاك من الناس يقول: هذا ليس بيتك أخرج منه) فيعيد الأملاك والحقوق إلى أصحابها الحقيقيين حتى إذا اشتريت بها الدور.(1)

(1) في الرواية: «يبلغ من الإمام المهدي المظالم حتى لو كان تحت ضرس إنسان شيء انتزعه حتى يرده». أنظر: کتاب الفتن لابن حماد: ۲۲۰.

♦️إذا هو زمن الحقيقة والصدق، فالإنسان لا بد من الآن أن يعد نفسه ليحل عليه الظهور ويكون من السعداء بالإمام لا من الأشقياء بالإمام، أن يحل علينا زمن الظهور ونحن سعداء بذلك ، ولا نخفي أنفسنا خوفا من الإمام، أن نصلح شؤوننا، أن نكون على بصيرة مما في أيدينا من أموال وممتلكات ومتعلقات، ومن كل القضايا الشرعية، ونكون على يقين أننا ذووا صفحات بيضاء نستطيع بها أن نقابل الإمام عليه السلام  ونقول يا مولانا نحن منتظرون ونحن سعداء بظهورك ونحن في خدمتك.

-----------------
🦚 رابطة ممهدون انصار الامام المهدي المنتظر


>>Click here to continue<<

فجر الظهور 313 الثانية






Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)