والنفسُ بها حيزٌ، ما أُذِن لها بقصد، ولكن شأن الحصاد جالَ بالخيارِ الوافد، من جُلِّ وقفٍ ومشاهد، تسترسلُ النفسُ إلى المآب، والظنُّ من الأفرادِ قسرٌ، وما كان إلا موضعًا للسلام، به النقاءُ والحصانةُ، ولا تقف ناصيةً لها.
- جَـنىٰ الشريف
>>Click here to continue<<