من أراد أن يُفتح له في القرآن ما لم يُفتح لغيره؛فعليه بأمرين :
- أن تكون قراءته للقران طلبًا للهداية؛
قال ابن تيمية: "من تدبر القرآن طالبًا للهدى منه تبيّن له طريق الحق"
- والأمر الآخر أن يُديم النظر فيه؛ يقول الربيع: قلما كنت أدخل على الشافعي إلا والمصحف بين يديه ..❤️
>>Click here to continue<<