شايٌ منعنع، و كعكٌ هشّّ، وخبزٌ رائحته تُنبيك عنْ فُرنِ الطّينِ الذِي خبزَهُ بيدِ جدّتي التي غزتْهَا التجاعيدُ، معَ قوسِ ابتسامةٍ يظهرُ في ملامحِ طفلٍ بريءٍ يلهُو مستظلاً بظلِّ عريشة الجَريد يصنع من الطين بيتاً دافئاً.
واشوقاهُ!
>>Click here to continue<<