الإمام الصادق (عليه السّلام) هو الذي علّمنا حقيقةَ الحزنِ على غيبةِ إمامِ زماننا.. بل وأسندَ حرائقَ قلوبِنا إلى حرائقِ قلبه.. الذي نستدّلُ بضيقِ أنفاسهِ عندما تضيقُ أنفاسُنا .. الذّي قالَ في حقِّ بقيّةِ اللهِ الأعظم "غيبتُكَ نفت رُقادي" …
هذا الإمامُ العظيم الذّي لو سائَلَنا النّاسُ وعابونا على فجائعِ الأبدِ التي فينا فنُجيب ُبأنَّ سندَ فجائِعُنا يرجَعُ إلى فجائِعِ الأبدِ التي في قلبِ الإمامِ جعفرٍ بن محمدٍ الصادق(عليه السلام) على غيبة الإمامِ صاحبِ الزمان(عليه السلام) …
>>Click here to continue<<