" الحَمدُ للهِ الَّذي يَحْلُمُ عَنّي حَتّى كَاَنّي لا ذَنْبَ لي "
• علينا الإلتفات
إلى كُل حلمٍ الهي مُختص بهذهِ الدنيا ..
حيثُ العقوبة على قبائح المرءِ مؤجّلة .. علّه يؤوب ويتوب ويندم على مافعل ، لذا فأنّ الله يبدي الرأفة والرحمة بالإنسان العاصي بحيث لو أناب ورَجِع اليه بوحًا اليه بذنبه .. فهو يتصرّف معه كما لو أنه وليه وحبيبه .. لا أنه عبده المذنب
فلايقول له أنت مَن خالفتني مِرارًا وعصيتني
وليس إنه جلّ شأنه لايطرده من بابهِ فحسب ..بل يعامله معاملة مَن لم يعصه في حياتهِ قط .
>>Click here to continue<<