هاتي يديكِ الصاخبةَ خلال الريحِ
أريد أن أحكيكِ؛ بنفسجةً لا تذبل أمام النافذة.
بنفسجةً تصف حواسي بحضوركِ
بفكرةٍ واحدةٍ؛ يمضي خاطرها فيكِ
من الأحدثِ إلى الأقدم.
بفكرةٍ دافئةٍ؛ أن أكونَ أنا الشاعر
وأنتِ القصيدة..
• علي رحمن - النّاسك في ليل العالم الأخير
>>Click here to continue<<