{ لمغفرة من الله ورحمة خيرٌ مما يجمعون }
قال ابن إسحاق :
الموت كائن لا بد منه ..
فموت في سبيل الله أو قتل خيرٌ لو علموا واتقوا
خيرٌ مما يجمعون من الدنيا
( الدنيا ) التي لها يتأخرون عن الجهاد تخوف الموت والقتل
لما جمعوا من زهيد الدنيا ..زهادة ( منهم ) بالآخرة !
فلا تغرنكم الدنيا ولا تغتروا بها
وليكن الجهاد وما رغّبكم الله فيه .. آثرُ عندكم من الدنيا ...
[ تفسير ابن أبي حاتم 4404 ]
>>Click here to continue<<