رُبَّما الخير والنفع لا يدخل عليك إلا مِن أبواب المكاره، فلا تتبرَّم وتتضجَّر مِمَّا أصابك وسلِّم أمرك كله لله، يقول الفاروق -رضيَ اللهُ عنه-: ما أُبالي على أيِّ حالٍ أصبحت، على ما أُحبّ أو على ما أكره، لأنِّي لا أدري الخير فيما أُحبّ أو فيما أكره🌟.
>>Click here to continue<<