يُنعم الله عليك بنِعّمٍ ما كنت بالغها بالدعاء ولا بصالح خبيئة ولا بطهر سريرة، إنّما هبة جميلة جليلة من الوهاب ذي الجمال والجلال، تقشعرُّ حياءً من ربك حتى يغلب استغفارُك حمدَك، فيغدو الحمدُ توبة، والشكرُ إنابة، والندمُ حبًا🌿.
>>Click here to continue<<