TG Telegram Group Link
Channel: مُجرد ذاكّـره.
Back to Bottom
لم أعُد أفهم ألى أين أتجه في المسير وأين يجب علي أن أتوقف أعيش بداخل فوضى عارمه.
أود أن أتخلى عن حذري من الحياة وأن أعيشها بكُل بساطه ولكنها دومًا تخبئ الاسوء لأجلي .
وددتُ لو بقى لي الأمل فقط.
عليك أن تتأقلم مع ذاتك مع هذا الحُزن وهذا الملل واللاشيء.
اود وصفه اود كتابته اود التخلص منه ولكن لايمكنني شرح اي شيء هذا الألم عالق بروحي لايمكنني التحرر منه
"كل مرة أحاول أواسي نفسي و أشوفه شيء عادي و طبيعي و متوقّع، و كل مرة تحز في نفسي هالصعوبة، يا شينها لا حزنت على حالك"
"أرجو أن يطمئن قلبي لوقتٍ طويل، طويل بما فيه الكفاية ليعوّض أيامًا قضيتها تحت رحمة القلق."
تجيني قشعريرة بقلبي كل ما قرأت هذا الاقتباس:"أسفي على البيت الذي ناديته - من فرط وحشات الملاجئ - منزلي."
﴿ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اذكُرُوا اللَّهَ ذِكرًا كَثيرًا ﴾
"‏لكن في صدري
‏دُجى الموتى وأحزان البيوت
‏ونشيج أيتامٍ بلا مأوى بلا ماء وقوت
‏وكآبة الغيم الشتائي
‏وارتجافُ العنكبوت
‏وأسى بلا اسم واختناقات
‏بلا اسم أو نعوت!"
‏"ما جدوى أن تقول، وأن تُثقل الآخر بما ليس له حلول. عبءٌ على عبءٍ، والمتعبُ من نفسه سيظلّ متعبًا وإن طافَ الديار بحثًا عن مستراح، فلا راحة له خارجه، ولن يتسع له العالم ما دامت نفسه تضيقُ به."
شعور اللحظة على لسان إيمان مرسال" ربما أنا في هذه القارة كي أمشي وحدي لعدة أيام أو سنوات، وكأن لا أحد هناك يحتاجني، ينتظرني، يطالبني، يحبني، يستوحشني، يخاف علي".
كانت تُحب أن تكون وحيدة ، كانت تحب أن تكون هي بلا تصنع او زيف.

- فيرجينا وولف
"غير مُطالب بألتّبرير عن وجودك، فهو على كُل حال لم يكن قرارك
لا اسمك، ولا عبقريتك، ولا وطنك كانوا ضمن اختياراتك، لقد زُجّ بك في العالم من غير جريمة، ومن يجرؤ أن يطالبك بشيء بعد كل هذا، أوليس التحمل وحده والصبر على كل هذا الأغتصاب قوة بحد ذاتها وفخرًا بهذا الكم الهائل من الجلد؟ "
"حينما يُحب الشاعر كاتبة
‏يتعانق كل ما فيهما تحت ظِل كلمة خارجة عن النص."
الّذين ينسون أحزانهم ، يبكون لأشياءٍ لا يعرفونها.
- محمود درويش
‏"يتسكر باب وينفتح بداله ألف باب، تخسر شخص و الله يعوضك بأحسن منه، توكل على الله ولا تتحسف على شيء، كل شيء يتعوض الا نفسيتك و صحتك واللحظات اللي بحياتك، لا تضيّعها على شيء ما يسوى"
‏يقول محمود درويش:
‏متنبّهاً إلى ما يتساقط من أَحلامي, أَمنع
‏عطشي من الإسراف في طلب الماء من
‏السراب. أَعترفُ بأني تعبت من طول
‏الحلم الذي يعيدني إلى أَوَّله وإلى أخرى,
‏دون أن نلتقي في أيِّ صباح،
‏(سأصنع أحلامي من كفاف يومي لأتجنَّب الخيبة)
‏فليس الحلم أن ترى ما لا يُرى
‏عليك أن تعرف كيف تصحو، فاليقظة هي نهوض الواقعي من الخياليّ مُنَقَّحاً,
‏وعودةُ الشِعْر سالماً من سماءِ لُغَةٍ متعالية
‏إلى أرض لا تشبه صورتها
‏هل في وسعي أن أختار أحلامي , لئلا أحلم
‏بما لا يتحقّق, كأن أكون شخصاً آخر
‏يحلم بأنه يرى الفرق بين حيّ يرى
‏نفسه ميتاً, وبين ميت يرى نفسه حيا؟
‏"كانت تعاقبنا على أخطاءنا بألا تتحدث معنا،
‏بتلك الطريقة علمتنا كيف يكون مجرد "الحديث" مكافأة."
HTML Embed Code:
2024/04/29 17:41:49
Back to Top