"غير مُطالب بألتّبرير عن وجودك، فهو على كُل حال لم يكن قرارك
لا اسمك، ولا عبقريتك، ولا وطنك كانوا ضمن اختياراتك، لقد زُجّ بك في العالم من غير جريمة، ومن يجرؤ أن يطالبك بشيء بعد كل هذا، أوليس التحمل وحده والصبر على كل هذا الأغتصاب قوة بحد ذاتها وفخرًا بهذا الكم الهائل من الجلد؟ "
>>Click here to continue<<