‏"عتبٌ طفيفٌ ينتابني من وقتٍ لآخر لكلِ الأشياء التي توهمت تجاوزها."

المواقف الثقيلة .. تُربي القلب

‏ميزنِي .. أو إعتزلني.

‏"وشلون يعرف وش اللي له وسط صدري/ وأنا حنيني على وجهي وماشافه"

‏"شتان ما بيننا
‏أنت بردٌ صاقعٌ
‏وأنا مهما بردت
‏حريق"

"انا كنت بحكيلك عن هزايمي مش من باب الفضفضة، انا كان قصدي متهزمنيش" :(

‏"و إني أعرف تمامًا كيف للسكوت أحيانًا أن يأخذ إنطباع إبتلاع جمرة".

"تموت بداخلي خيبة مشاريهي على الأحباب
‏ولا شافوا سوى الوجه السمُوح وبسمة محيّا" :(

"الله عليم.. إني رفضت أندم عليك، و إني رغم حرص الندم.. قدرت - أزوّر- لك عَشم."

« لا أستطيع الذهاب إليك
ولا أستطيع الرجوع إلي»

‏"قعدت أراجع.. سنين العمر كم غرّوا؟
‏مافيهم اللي ركض لي.. يهوّن أتعابي
‏يمّه إذا في صباح الجرح.. ما مرّوا
‏متى يمرون يا يمّه.. على بابي؟
‏أجل أصحاب.. لا ضرّوا ولا سرّوا!
‏وأنا لي سنين كااااشخ فيهم: أصحابي" :(

‏متى تكون كل الليالي آسفه؟

آه :( …

"الله لو تدري، إني بكيتك لين
‏حسيت الدموع تطيح من قلبي"

واحسااااايف قولتي لك ياحبيبي :(

عاد لا تشره على خطي ورعش اطرافي
‏واحدٍ كنه وهو يكتب .. يخيط جراحه
‏- ياسر اللويحق

ليه يادرة شبابي ولولي وذهَبي ليه خليت الحنايا عروشٍ خاويه ؟

‏"خذاك الصد ياوجهٍ عليه من الغيوم وشاح
‏مراويحك دروبٍ ماقدرت اقطع حراويها"
‏- محمد السلطان

ألا يا مجيب دعوة من تصافق دونه الأمواج
أنا بحماك يا ربّ الخلايق لا تخليني