أبي المُرهَقَ من الجِراح
تُداوي كُلِّ مجروحٍ حينَ تُفلِت من شفاهه أحرُفُ ذكركَ المقدّس
"حُسَيْن"
إنني مُتعبة مِمّا أعيش كُل يَوم
سيّدي اتأخُذني إليك
وتُضمِّدُ جِراحيّ
الدّاميَة أتُشفي عَليل قلبي!
أوَدُ لو أكون قُربكَ دائِمًا
، كلّما ضاقت بي الدُّنيا أرتمي في أحضانِ ضَريحَك وأُعانِقُه
لتُشفي عَليل قلبي وتهشُّماته
أيُها العزيز إني مُمتلِئ ،
هَل لي ان أبوحَ لكَ بالبُكاء؟.
بِـ بُكائي قّربك استريح
وَتزُول آلامي مِن قَلبي
تتضمَّد جِراحُ قَلبي بِقُربَك
أأمَنُ بِـ رُّوحي
وقَلبي قُربَك
فَـ هلّا اخذتَني إلَيك إنّي بِحاجة إلى حَنانِك وَلُطفِك خُذني بِلا عَودة .
>>Click here to continue<<