ونسألك دوافع المضيّ لمن يصارع فتور العزم، والرحمة لمن ينظر بعيون الوجع بإصرار التعافي، والجبر لمن يتهشّم أمله في سُبل الترقّب، والقبول لقلوبٍ تتشفّع برحمتك، وتركن لتفضّلك. كثيرون نحن بهبَاتك رغم افتقارنا، وراسخون برعايتك وإن طوّقتنا النوازل، وقادرون، لأنك أنت الله ربّنا.
>>Click here to continue<<