TG Telegram Group & Channel
️قصائِد حُسينية 🇮🇶 | United States America (US)
Create: Update:

علم الانشاد الرادود محمد حمزة الكربلائي

كتب: محمد منذر العذاري

منذ طفولتي وعن طريق المسجلات كنت استمع لصوت جميل يتلو قصيدة (يا ذكرياتي.. يا امنياتي.. كربلاء), كانت هذه القصيدة وما زالت تمثل جزء من حياتي, امتازت بروعة الاداء والكلمات فجائت مفرداتها بسيطة وواضحة ولها وقع وتأثير في النفس نابعة من صدق المشاعر... وقد عرفت فيما بعد انها للشاعر والرادود محمد حمزة الكربلائي, واكراما لهذا الشخص سأكتب نبذة مختصرة عنه في السطور القادمة.

• إسمه ونسبه: ابو منتظر محمد حمزة جابر العارضي الكربلائي وعُرف بالقندرچي نسبة الى مهنته.

• ولادته: ولد عام ١٩٤٩م / ١٣٦٨هـ في كربلاء المقدسة ونشأ فيها.

• مع المنبر والحسين:
ارتقى المنبر منذ ستينيات القرن الماضي ولازم استاذه حمزة الزغير وقد قرأ لنفسه ولغيره من الشعراء كالشيخ كاظم منظور, الحاج مهدي الاموي, الشاعر عزيز الگلگاوي, الشاعر عبد الزهرة عبد الحسين السعدي... ويذكر انه غادر العراق بسبب المضايقات ومن ديار الغربة اخذ ببث شجونه وشوقه من خلال كلماته وصوته.
لا ننسى ان محمد الرادود كانت له نشاطات اخرى فكما ينقل العديد من الاخوة فانه مؤسس عزاء تبديل الرايات في اول محرم, وقد سعى لاقامة دورات تدريبية للرواديد.

• من روائع قصائده:

١) يا ذكرياتي.. يا امنياتي.. كربلاء
هيا خذوني.. اشتاقت عيوني.. كربلاء

٢) ناشدت.. للمهد.. عبد الله وينه
جاوبني مهدك.. خلوني خالي
يبني اعلى فكدك.. ظل دمعي هالي
ناشدت.. للمهد.. عبد الله وينه

٣) كما وان محمد حمزة الرادود ذكر في لقاء تلفزيوني ان مستهل قصيدة (يمة ذكريني.. من تمر زفة شباب) هو من نظم, وقد اعطاه لاستاذه كاظم المنظور الّذي غيّر شطر منه وكتب بقية القصيدة.

• وفاته:
توفي فجر يوم الاحد ٢١ جمادى الاولى ١٤٣٥ هـ الموافق ٢٣/ ٣/ ٢٠١٤م, وشييع جثمانه من الروضة الحسينية ودفن في كربلاء. واكراماً له فقد سمي احد شوارع كربلاء بإسمه.

علم الانشاد الرادود محمد حمزة الكربلائي

كتب: محمد منذر العذاري

منذ طفولتي وعن طريق المسجلات كنت استمع لصوت جميل يتلو قصيدة (يا ذكرياتي.. يا امنياتي.. كربلاء), كانت هذه القصيدة وما زالت تمثل جزء من حياتي, امتازت بروعة الاداء والكلمات فجائت مفرداتها بسيطة وواضحة ولها وقع وتأثير في النفس نابعة من صدق المشاعر... وقد عرفت فيما بعد انها للشاعر والرادود محمد حمزة الكربلائي, واكراما لهذا الشخص سأكتب نبذة مختصرة عنه في السطور القادمة.

• إسمه ونسبه: ابو منتظر محمد حمزة جابر العارضي الكربلائي وعُرف بالقندرچي نسبة الى مهنته.

• ولادته: ولد عام ١٩٤٩م / ١٣٦٨هـ في كربلاء المقدسة ونشأ فيها.

• مع المنبر والحسين:
ارتقى المنبر منذ ستينيات القرن الماضي ولازم استاذه حمزة الزغير وقد قرأ لنفسه ولغيره من الشعراء كالشيخ كاظم منظور, الحاج مهدي الاموي, الشاعر عزيز الگلگاوي, الشاعر عبد الزهرة عبد الحسين السعدي... ويذكر انه غادر العراق بسبب المضايقات ومن ديار الغربة اخذ ببث شجونه وشوقه من خلال كلماته وصوته.
لا ننسى ان محمد الرادود كانت له نشاطات اخرى فكما ينقل العديد من الاخوة فانه مؤسس عزاء تبديل الرايات في اول محرم, وقد سعى لاقامة دورات تدريبية للرواديد.

• من روائع قصائده:

١) يا ذكرياتي.. يا امنياتي.. كربلاء
هيا خذوني.. اشتاقت عيوني.. كربلاء

٢) ناشدت.. للمهد.. عبد الله وينه
جاوبني مهدك.. خلوني خالي
يبني اعلى فكدك.. ظل دمعي هالي
ناشدت.. للمهد.. عبد الله وينه

٣) كما وان محمد حمزة الرادود ذكر في لقاء تلفزيوني ان مستهل قصيدة (يمة ذكريني.. من تمر زفة شباب) هو من نظم, وقد اعطاه لاستاذه كاظم المنظور الّذي غيّر شطر منه وكتب بقية القصيدة.

• وفاته:
توفي فجر يوم الاحد ٢١ جمادى الاولى ١٤٣٥ هـ الموافق ٢٣/ ٣/ ٢٠١٤م, وشييع جثمانه من الروضة الحسينية ودفن في كربلاء. واكراماً له فقد سمي احد شوارع كربلاء بإسمه.


>>Click here to continue<<

️قصائِد حُسينية 🇮🇶




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)