في أحداث غزة الأخيرة يوجد خير لا نعلمه، لأن أمر المؤمن كله له خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له.
البلاء الحاصل والإبادة من قبل اليه.ود الغاصبين -أهلكهم الله- كانت سببا في صلاح بعض النفوس، ومراجعة بعض القلوب، وانتباه البعض أنهم كانوا في نِعم عظيمة وغير آبهين ولا معطين لها القيمة الحقيقية.
>>Click here to continue<<