نعم أسأتُ وجئتُ الآن أعتذرُ
والعفوُ من روحِك البيضاءِ منتظَرُ
من كان مثلَك عَفَّ القلبِ طاهرَهُ
فذنبُ أحبابِهِ لا شكّ مغتفَرُ
غاضبُ مني ؟ وهل يغضبُ وردُ؟
صُدَّ إنْ شِئْتَ ...فبعض الصدِّ وِدُّ
أنا أغْضَبْتُكَ عمداً كي أرى
كيف يغدو مشرق الإزهارِ خَدُّ
>>Click here to continue<<