كُل الحُب لِمن تَقبلنا كما نَحنُ دُونَ تَصنعٍ أَو تَكليفٍ ، لِمن اختارنا فِي وَسَطِ الزحامِ وَتشبثَ بِنا ، لِمَن خلق لنا سبعينَ عُذرًا كَي لَا يَخسرنا ، لِمن آمن بنا وكان سندًا وَعونًا لنا ، لِمن جعل حُزنُنا قَضِيتهُ الأُولى ، لِمن هَونَ علينا قسوة الدنيا ومرارَتُها
تَالله إِن القلب لِإِليكم يميل والروح بجِواركُم تَطَيب💙
>>Click here to continue<<