«الهوى داع إلى التحاب في غير الله، لما في ذلك من طوع النفس في أغراضها من الدنيا، والمتحابان في الله جاهدا أنفسهما في مخالفة الهوى حتى صار تحابهما وتوادهما في الله مِن غير غرض دنيوي يشوبه، وهذا عزيز جدا.»
-ابن رجب رحمه الله.
>>Click here to continue<<