إذا أهملت الصلاة، وهجرت القرآن، وغفلت عن ذكر الله، فانتظر الهم، والغم، والحُزن، والكدر، والقلق،
لأن ذكر الله أمان، والغفلة عنه خذلان،
هناك حقيقتان:
"ألا بذكر الله تطمئن القلوب"،
"ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا"،
اللهم أعنّا على ذكرك، وشُكرك، وحُسن عبادتك.
>>Click here to continue<<