من الأهمية بمكان استيعاب العصر، والتفاعل مع المعرفة الهائلة وثورتها، بل ثوراتها المتوالية، بِنَفَس مَرنٍ ومتجدد، لا بنفس العجول المتسرع في الرد،المتسرع في القبول، ولا بنفس الجامد الذي يظن أنه ليس في الإمكان أبدع مما كان ويقول: ما ترك الأول للآخر شيئاً! بل كم ترك الأول للآخر !
>>Click here to continue<<